AMIRA TURKIYA
- amira.turkiya@iniv-guelma.dz
Thesis title
Thesis title (Ar)
Thesis title (Fr)
keywords
keywords (Ar)
keywords (Fr)
Abstract
تعد مرحلة المراهقة أنها المرحلة التي ينتقل فيها الفرد من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد والبلوغ، وتحدث في هذه المرحلة مجموعة كبيرة من التغيرات النفسية والجسدية أيضا، ومن الممكن جمل هذه التغيرات بأنها تغيرات نفسية وجسمانية واجتماعية وعقلية، وهي مرحلة تغير الطفلة إلى امرأة والطفل إلى رجل، ومن الضروري الانتباه أن التغيرات التي تحدث للفرد في مرحلة الطفولة والرشد هي تغيرات بطيئة جدا، بينما التغيرات التي تحدث للفرد في مرحلة المراهقة سريعة جدا. ومن بين التغيرات السلبية التي تحل بالمراهق، كرهه أو عدم رغباته في الذهاب للمدرسة، واستسلامه للرفض المدرسي.
ان المراهق الذي يعاني من هذا الاضطراب يشغر بضيق وقلق شديدان من فكرة الذهاب إلى المدرسة، ما قد يؤدي لنوع من الهشاشة النفسية وعدم القدرة على تفعيل المهارات التي تساعد على التكيف النفسي والاجتماعي.
ومن بين العوامل التي قد تساعد أو تزيد من حدة هذا السلوك، هو دور الوالدين و ما لهم من استثمار في عملية التمدرس، حيث يشير هذا المصطلح إلى ما يستخدمه الوالدين و غيرهم من أفراد الأسرة من أساليب تعليمية تساعد الأبناء في دراستهم، ويكون ذلك بصورة قصدية من خلال الحوار الأسري سرد القصص، المطالعة، ...الخ، أو بطريقة غير قصدية من خلال الحياة اليومية للأسرة، حيث يظهر الأبناء الذين يعيشون في أسر يمارس فيها النشاطات التعليمية بانتظام ميلا أكبر في تطوير ممارستهم التعليمية مقارنة بالذين لا يتعرضون بانتظام لمثل هذه النشاطات.
لذلك سنحاول من خلال هذه الدراسة الكشف عن هذا الاضطراب بين المراهقين وعلاقته بالاستثمار الوالدي داخل المدرسة.
Abstract (Ar)
تعد مرحلة المراهقة أنها المرحلة التي ينتقل فيها الفرد من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد والبلوغ، وتحدث في هذه المرحلة مجموعة كبيرة من التغيرات النفسية والجسدية أيضا، ومن الممكن جمل هذه التغيرات بأنها تغيرات نفسية وجسمانية واجتماعية وعقلية، وهي مرحلة تغير الطفلة إلى امرأة والطفل إلى رجل، ومن الضروري الانتباه أن التغيرات التي تحدث للفرد في مرحلة الطفولة والرشد هي تغيرات بطيئة جدا، بينما التغيرات التي تحدث للفرد في مرحلة المراهقة سريعة جدا. ومن بين التغيرات السلبية التي تحل بالمراهق، كرهه أو عدم رغباته في الذهاب للمدرسة، واستسلامه للرفض المدرسي.
ان المراهق الذي يعاني من هذا الاضطراب يشغر بضيق وقلق شديدان من فكرة الذهاب إلى المدرسة، ما قد يؤدي لنوع من الهشاشة النفسية وعدم القدرة على تفعيل المهارات التي تساعد على التكيف النفسي والاجتماعي.
ومن بين العوامل التي قد تساعد أو تزيد من حدة هذا السلوك، هو دور الوالدين و ما لهم من استثمار في عملية التمدرس، حيث يشير هذا المصطلح إلى ما يستخدمه الوالدين و غيرهم من أفراد الأسرة من أساليب تعليمية تساعد الأبناء في دراستهم، ويكون ذلك بصورة قصدية من خلال الحوار الأسري سرد القصص، المطالعة، ...الخ، أو بطريقة غير قصدية من خلال الحياة اليومية للأسرة، حيث يظهر الأبناء الذين يعيشون في أسر يمارس فيها النشاطات التعليمية بانتظام ميلا أكبر في تطوير ممارستهم التعليمية مقارنة بالذين لا يتعرضون بانتظام لمثل هذه النشاطات.
لذلك سنحاول من خلال هذه الدراسة الكشف عن هذا الاضطراب بين المراهقين وعلاقته بالاستثمار الوالدي داخل المدرسة.
Abstract (Fr)
Le stade de l'adolescence est le stade où l'individu passe de l'enfance à l'âge adulte, et un grand nombre de changements psychologiques et physiques se produisent à ce stade, et ces changements peuvent être résumés comme des changements psychologiques, physiques, sociaux et mentaux, un stade qui change la fille en femme et l'enfant en homme. Il faut noter que les changements qui surviennent chez l'individu pendant l'enfance et l'âge adulte sont des changements très lents, tandis que les changements qui surviennent chez l'individu pendant l'adolescence sont très rapides. Parmi les changements négatifs qui s'abattent sur l'adolescent, son aversion ou son manque d'envie d'aller à l'école, et sa chute dans le refus scolaire.
Un adolescent qui souffre de ce trouble se sent très nerveux et anxieux à l'idée d'aller à l'école, ce qui peut entraîner une sorte de fragilité psychologique et l'incapacité de pratiquer des compétences qui aident à l'adaptation psychologique et sociale.
Parmi les facteurs qui peuvent favoriser ou exacerber ce comportement figure le rôle des parents et leur investissement dans le processus de scolarisation, ce terme désignant les méthodes pédagogiques utilisées par les parents et les autres membres de la famille pour aider les enfants dans leurs études, et ce de manière intentionnelle. dialogue familial, raconter des histoires, lire, etc., ou de manière involontaire à travers la vie quotidienne de la famille, où les enfants qui vivent dans des familles où des activités éducatives sont régulièrement pratiquées montrent une plus grande tendance à développer leur pratique éducative par rapport à ceux qui ne sont pas régulièrement exposés à de telles activités .
Nous tenterons donc, à travers cette étude, de mettre en évidence ce trouble chez les adolescents et son lien avec l'investissement parental au sein de l'école.
Scientific publications
Scientific publications
Scientific conferences
Scientific conferences